فيلم بتوقيت القاهرة ~ حصريات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا ومرحبا بيكم اعزائى زوار مدونتنا الكرام
اليوم موضوعنا عن أحد الأفلام الحديثة الأفلام المصرية
فيلم عاد فيه نجم كبير مرة أخرى للتمثيل بعد غياب دام كثيرا
وستعرفون هذا النجم من خلال معلومات الفيلم التى سوف اسردها لكم الأن
فيلمنا لهذا اليوم كما موضح من العنوان
فيلم بتوقيت القاهرة

بتوقيت القاهرة

شارك في تمثيله كل من:
نور الشريف (يحيى شكري مراد)
ميرفت أمين (ليلى السماحي)
سمير صبري (سامح كمال ميخائيل)
درة (أميرة يحيى)
أيتن عامر (سلمى)
شريف رمزي (حازم)
كريم قاسم (وائل)
عابد عناني (مراد يحيى)
الفيلم من إخراج: أمير رمسيس
وتأليف: أمير رمسيس أيضا
الفيلم عرض في 14 /1 /2015
والأن نأتي إلى الجزء المفضل لديكم

وهو قصة الفيلم
الفيلم من الممكن أن نقول أنه يضم ثلاث أفلام في آن واحد
لعلك تسأل نفسك الأن كيف هذا!
أقول لك أن من الطبيعي أن يضم الفيلم الواحد قصة واحدة تدور الأحداث حولها
ولكن هذا الفيلم فريد من نوعه نعم فريد من نوعه
فهذا الفيلم يضم ثلاث قصص داخله تجري هذه القصص الثلاث في يوم واحد فقط
وكل قصة فيهم مختلفة عن الأخرى.
وهذه القصص الثلاث هي:
القصة الأولي تدور حول أحد الممثلات المعتزلات وتدعي ليلي السامحي قامت بدورها الفنانة القديرة مرفت أمين
هذه الممثلة تزور صديقها سامح كامل قام بدوره الفنان القدير سمير صبري.
وتدور بينهم مجموعة من الاحداث والمواقف المثيرة و الدرامية.
وثاني هذه القصص تدور حول فتاه وشاب, الفتاه تدعى سلمي قامت بدورها الفنانة القديرة أيتن عامر
والشاب يدعي وائل قام بدوره الفنان كريم قاسم
وتدور أحداث هذه القصة حول أنفراد الشاب والفتاه في المنزل لوحدهما لاول مرة.
فيدور بينهما مجموعة من المواقف المثيرة.
أما القصة الثالثة فتدور حول رجل عجوز يدعى يحيى شكري قام بدوره الفنان القدير نور الشريف
هذا الرجل فاقد للذاكرة فتدور احداث الفيلم وهو يبحث عن أحد الأشخاص الذى وجد صورته فى جيبه
معلومات أخري عن الفيلم
الفيلم حقق أرباح تقدر ب 700 ألف جنيه مصري
هذا الفيلم أول عمل تمثيلي بين نور الشريف ومرفت أمين بعد مدة كبيرة من أخر تعاون بينهم كان في سنة 2001
وهذا الفيلم يشهد عودة فنان قدير للسينما المصرية كما حدثتكم سابقا.
هذا الفنان هو نور الشريف حيث يعتبر هذا أول عمل فني له بعد سنوات غياب دامت كثيرا
تم البدئ في تصوير الفيلم في شهر 8 /2014
وتم الإنتهاء من تصوير الفيلم في 11 / 2014
وتم عرضه كما ذكرت سابقا في 14 / 1/ 2015
وإلى هنا انهى موضوع تدوينتنا لهذا اليوم
إلى اللقاء مع تدوينة اخرى
في حفظ الله ورعايته